إلى لميا…
أنت ضوع الورد
وشهد جنات العِشْق
وهاصرة الأنين
مرآة أحلامي اليقظة أنت
… داويني…فأنا دونك العليل…
تداهمني ابتسامات منبرك المصنوع من ضلوعي
يغتالني صدى صوتك
فآه من إختيال الإبداع
وآه من رصانة موج الفساتين.
صمتك يا لميا بوح التكوين
يا قصيدتي المخملية
وَيَا زهرة في قلبي لن تذبل في شبابيك الحنين
حُبكِ مضجع السكرة وموطن النبؤة
يا صهوة أوتاري، وصهيل نبضي
ويا يراعي الجنين