إني أنهيتُ حضوري،
فأفتحي يا يميني بابَ الغيابِ
لا يبصرُ المرء بقلبٍ مكسور،
فتعالي نتركُ لهم كلَّ شظاياه،
ونرحلُ إلى مدينةٍ تأشيرتها نظرة عين..
لا ترفعي نظراتكِ عني، وأمعني..
فجوةٌ في الصدرِ،
لو تسقط بها نظرةُ شوقٍ منكِ
لنمى قلبٌ بها
ودخلنا المدينة الفاضلة…
بقلم الطالب الجامعي “علي وهبه”